نيويورك نايتس - بوند رقم 9

نيويورك نايتس من بوند رقم 9

Read this post in الإنجليزية

إنها ساطعة. إنها مضيئة. إنها نيويورك نايتس.
كان احتفال بوند رقم 9 بخط سماء مانهاتن المسائي متوهج بألوان صاخبة

أنوار وروائح – يجتمع الإثنان في أحدث عطور بوند رقم 9 في نيويورك نايتس، والذي لا يزود فقط بل يحاكي ضخ الأضواء الملونة التي يتم تشغيلها بشكل روتيني على قمة عدد متزايد من ناطحات السحاب في مانهاتن كل مساء. بعض هذه الأضواء لامعة و وبراقة؛ والبعض الآخر منتشر في كل مكان ولكن لا يزال ضوءه المتوهج من شاشات الكمبيوتر والهواتف الذكية ناتج عن مصابيح الأل إي دي الغير طبيعية.

لماذا قوس قزح الأضواء الراقصة هذا؟ وفقًا لمصادر العلامة التجارية، فإن الإجابة بسيطة: يعمل سكان نيويورك بجد خلال اليوم. ثم، لمكافأة أنفسهم، يحتفلون بنفس القدر من الجدية في الليل. لذلك فمن الطبيعي أن ناطحات السحاب الأيقونية في المدينة التي لا تنام أبداً قررت الانضمام والتزين بأكثر ألوانها حيوية، وتتخللها سماء الليل بمجموعة من الألوان الصاخبة.

نيويورك نايتس - بوند رقم 9

كان منظر خط السماء ما بعد حلول الظلام مصدر إلهام لنيو نيويورك نايتس، العطر، الذي يتسرب في الهواء بهدوء مماثل لذواقة حضرية واسعة الطيف. إنه يجسد تمامًا التوهج المتموج لوميض خط سماء نيويورك المظلم.

مكونات القمة رومانسية ونباتية بتة- الياسمين، الغردينيا والقرنفل. ثم تأتي روائح القلب الدافئة والمغرية – الباتشولي وخشب الصندل، والمفعمان بالحياة من قبل روائح الأزهار البحرية الغير ملوثة. وتصطحب رائحة القاعدة المترسخة رائحة القهوة المملوءة بالكراميل، التي تسرع من نبضات القلب وتخترق ليالي نيويورك. تترك هذه الرائحة ذات البنية الجميلة في أعقابها أثرًا مثيرًا للدهشة على شكل أزهار كريمية، وهي خفيفة كالهواء.

يعرض كلا جانبي زجاجة نيويورك نايتستكيفًا منمقًا للمدينة بعد حلول الظلام. هناك مجموعة كبيرة من ناطحات السحاب والأبراج الأنيقة البراقة باللون الوردي الغامق، الأحمر، الأخضر، الأصفر الحوذاني، الأزرق الخزفي والذهبي، على خلفية تلمع بوميض سماء الليل الزرقاء، بسحابة منخفضة تمر عبرها. تخيلها كحلويات النثار الملونة – كالحياة الليلية المتلألئة في نيويورك. هل هناك من مكان آخر في العالم تريد أن تكون؟

 

الروائح:

القمة: الياسمين، القرنفل، الغردينيا

القلب: الباتشولي، خشب الصندل، روائح البحرية

القاعدة: القهوة، الكراميل

Read this post in الإنجليزية

Current Issue