Read this post in
الإنجليزية
أرتيست’أو: مجموعة "ألورا" الحصرية المتخصصة
تأسست "أرتيست’أو" لتحقيق رؤية وضع تعريف جديد للعطور يتجاوز التركيبات العطرية من المواد الإصطناعية
في عالم تتزايد فيه قوة الروائح الإصطناعية، تسعى "أرتيست’أو" لإعادة نقاء صناعة العطور، من خلال الحصول على المواد المستخدمة في عطورها من أرقى المواد الطبيعية وتحويلها إلى أعمال فنية عطرية. تنظر العلامة إلى العطر باعتباره أكثر من مجرد رائحة، إنه شكل فني، فن الحفاظ على الذكريات.
عطور "أرتيست’أو" تروي قصصا
ولدت المجموعة الحصرية من عطور العلامة من رحم الذاكرة، غزلت بقصص تجد صداها عالميا. إنها قصص تدعو من يضعها إلى التوقف قليلا، التقاط نفس عميق والتواصل من جديد مع مشاعر كان يعتقد أنها منسية.
في قلب هذه الرؤية ،هناك أستاذتا صناعة العطور هيلين بريفوتيه وناتالي فايسهاور، اللتان انطلقتا في رحلة تحد ابداعي وتعبير انفعالي لجلب مجموعة "ألورا" المتخصصة إلى الحياة. بالنسبة لهما، تجاوزت العملية مجرد خلط الروائح، لتصبح ترجمة للمشاعر الإنسانية إلى عطر.
"أرتيست’أو" – حيث كل عطر قصة يمكنك أن ترتديها
"العطر ليس مجرد رائحة – أنه روح، ذاكرة وحرفة"
في عالم العطور الفاخرة، أسماء قليلة نجحت في تجسيد العمق الإنفعالي والأناقة البسيطة بنفس قدر نجاح "أرتيست’أو". تستعد العلامة للكشف عن مجموعاتها المتخصصة الحصرية المكونة من خمسة عطور، تعرض من خلالها أكثر من مجرد روائح – إنها تقدم رحلة الحواس، معبأة في زجاجة مع قصد وروح.
القوة المبتكرة وراء "أرتيست’أو" هو "السيد/ س. مانامبيث"، وهو مصمم يتمتع بخبرة تزيد على 14 عاما في عالم صناعة العطور. رؤيته بسيطة لكن عميقة: خلق عطور تعيد ارتباط الأشخاص بمشاعر منسية منذ أمد بعيد. بالنسبة له، "أرتيست’أو" وسيط لتحويل أدق اللحظات في الحياة إلى عطور خالدة وشخصية تماما – كل منها فريد من نوعه لمن يضعونه فهي تدعمهم بصمت في وجودهم.
مجموعة عطور متخصصة
تتكون مجموعة "أرتيست’أو" من خمسة عطور متميزة، كل واحد منها مستلهم من شعور أو ذكرى معينة. هذه ليست عطورك المعتادة التي تنتج بكميات كبيرة للسوق – إنها مبتكرات مصنوعة بحرفية، متخصصة تتحدث إلى الأفراد الذين يشتاقون إلى شيء أكثر عمقا وأهمية في الروائح التي يضعونها. من الحنين اللطيف لصيف نسيته منذ زمن بعيد إلى السعادة الرقيقة لأول حب، كل عطر يروي قصته الخاصة، آسرا لحظة من الزمان فريدة بقدر تفرد الشخص الذي يضعه.
لا تطلب هذه العطور الانتباه، إنها تهمس. أنها تلتف حولك، ناعمة وجاذبة، وتبقى معك، لفترة طويلة بعد الرشة الأصلية.
فن العرض – أناقة مصنوعة ومزخرفة يدويا
كل زجاجة من "أرتيست’أو" قطعة فنية في حد ذاتها. التغليف مصنوع يدويا، ومزخرفة في شكل غزل رقيق ومصممة بأقصى درجات العناية – احتفال حقيقي بالحرفية في عالم ينسى غالبا جمال الابتكار البطيء والمعتنى به. الزجاجة منحوتة بدقة، لتجسد الأناقة والحميمية في الوقت نفسه. كل تفصيلة – من وزن الزجاجة إلى ملمس الصندوق – تشي بالحرفية وراء العطر، مما يجعل هذه العطور شيئا جديرا بالعرض، الحب والاحتضان، لا يمكن ببساطة اخفاؤها.
الأساتذة وراء الروائح
ابداع اثنين من صانعي العطور الاستثنائيين، هما هيلين بريفوتيه وناتالي فايسهاور، في قلب كل عطر من إنتاج "أرتيست’أو". تمتلك الاثنتان معا خبرة تمتد عشرات السنوات، وهما تتقاسمان حساسية ملحوظة تجاه المشاعر وراء كل رائحة يبتكرانها. عملهما ليس فقط مزج المكونات، لكنه يتعلق برواية قصة من خلال الرائحة.
أحد هذه الابتكارات هو عطر "أود" (Ode) من ناتالي فايسهاور – عطر مشرق مليء بالحنين يغلف من يرتديه مثل حضن دافيء، يثير ذكريات موجودة في أعماق النفس. في المقابل، يستكشف عطر "نيو" (Nue) من هيلين بريفوتيه أعماق الرغبة، ليقدم تجربة حسية لا تنسى تظل عالقة طويلا بعد أن تلمس البشرة. العطران قطعتان بديعتان بالفعل – لا توضعان فقط على البشرة لكنهما مغزولتان في القصة الشخصية لمن يضعهما.
Read this post in
الإنجليزية