Read this post in
الإنجليزية
المشاعر: فصل الرفاهية في فيني انترناشيونال
يكشف دارشان باتيل، رئيس مجلس إدارة فيني انترناشيونال، النقاب عن عطره الجديد "المشاعر" لينتقل من عطور المبيعات الضخمة مثل عطور فوج إلى الحرفية الفنية لصناعة العطور الفاخرة
على مدار عقدين من الزمان، كان دارشان باتيل، رئيس مجلس إدارة فيني انترناشيونال، يحظى بترحاب واحتفاء باعتباره مبتكر علامة تجارية له رؤية. تحددت رحلته من خلال غريزته الفريدة التي تجعله يعرف احتياجات العميل ويحولها إلى علامات قوية ودائمة.
اليوم، تكتب فيني انترناشيونال فصلا جديدا في تاريخها، مرحلة جديدة تتجاوز الطابع العملي لتدخل إلى عالم الفن. مع إطلاق عطره "المشاعر"، قفز باتيل بثقة إلى صناعة العطور الفاخرة، ليخلق ليس فقط خط عطور ولكن بيتا من المشاعر. بالنسبة له، العطر ليس منتجا، إنه تجربة حميمة، تعبير غير مرئي عن الفردية وتذكرة حسية باللحظات الغالية على القلب.
ابتكار الندرة من خلال المكونات
يكمن أساس عطر المشاعر في مواده الطبيعية النادرة والثمينة، والتي تميزه عن العطور المنتجة بكميات كبيرة في السوق وتعتمد على المواد الإصطناعية. الوردة البلغارية، عود من الشرق الأوسط، العنبر، فانيليا من تاهيتي وياسمين من منطقة جراس في فرنسا وكلها تم الحصول عليها من خلال عمليات دقيقة مكثفة الأيدي العاملة مما يزيد من حصريتها وقيمتها. تم اختيار كل مكون ليس فقط بسبب رائحته لكن من أجل تراثه، نقائه والحرفية التي يمثلها. معا، تضمن هذه المكونات عمقا، ثراء واستدامة متميزة، مما يجعل "المشاعر" عطرا رائعا بالفعل.
المهارة الفنية في التركيبة
يتميز عطر المشاعر بالحرفية الفنية الهائلة المستخدمة في عملية مزجه. يكشف العطر عن طبقات تتطور مع الوقت. عطر مصنوع بدقة كبيرة يفتتح بالروائح العليا المنعشة والمغرية، لينتقل إلى روائح قلب تحدد الطابع الخاص بالعطر وأخيرا يستقر إلى روائح قاعدة تدوم طويلا. يخلق التوازن بين هذه الطبقات تناغما، تعقدا وصدى انفعاليا ليضمن أن يسرد العطر قصة بدلا من مجرد رائحة عابرة.
أناقة تدوم
الأداء هي سمة "المشاعر" الخاصة. العطر مصمم ليدوم لفترة أطول على البشرة وينطلق في الهواء بشكل خفيف ومع ذلك ملحوظ. يتحقق هذا التأثير عبر تركيز زيوت العطر وجودة المواد المثبتة المستخدمة، مما يمنحه استدامة فائقة مقارنة بالتركيبات الأخف. ويضمن التوزيع المنضبط أثرا أنيقا وباقيا في الذاكرة دون أن يطغى على العطور الأخرى.
ما بعد الرائحة: عمل فني
تمتد رؤية باتيل من أجل عطره "المشاعر" إلى أبعد مما هو موجود في الزجاجة. يعكس التصميم والتغليف الحصرية والأناقة، وقد تم صنعها بنفس القدر من الحرفية الفنية التي صنع بها العطر نفسه. يلتقي الكريستال والزجاج بتفاصيل دقيقة، ليضمن أن كل زجاجة تبدو وكأنها عمل فني يجب اقتناؤه. لا يتعلق امتلاك "المشاعر" بعطر، إنه يتعلق بحمل قطعة من الفن الحرفي الراقي.
المشاعر داخل العطر
فوق كل شيء، صمم عطر المشاعر ليثير الأحاسيس. يمكن لرشة واحدة منه أن تحملك إلى حديقة ورود مزهرة، تعيد إلى ذاكرتك رحلة بعيدة، أو توقظ أحاسيس الحب، الحنين أو الثقة. بالنسبة لباتيل، هذا هو الغرض الحقيقي من العطر، ليس وضعه كعادة يومية، لكن أن يعاش كتجربة.
مع "المشاعر" يجلب دارشان باتيل شركته "فيني انترناشيونال" إلى عالم صناعة العطور الفاخر المهيب. إنه تطور طبيعي لفلسفته في القيادة، بناء علامات تتميز عن غيرها، دائما مع وعد واضح بالاختلاف. من سهولة الوصول إلى مجموعة عطور "فوج" إلى حصرية "المشاعر"، الخيط المشترك بينها هو الابتكار الممتد الجذور في فهم العميل.
وبكلمات باتيل نفسه، يمثل عطر المشاعر أكثر من مجرد إطلاق منتج جديد، إنه يمثل رؤية لتأسيس بيت عطور يجسد الأناقة، الحرفية الفنية العالية والارتباط العاطفي. ومن خلال هذه الخطوة، يضمن أن فيني انترناشيونال ليست مجرد جزء من حوار العطور الفاخرة، لكنها صوت حاسم داخلها.
Read this post in
الإنجليزية
